Taken from +961
I was just reading on Rami’s blog the small note the paper had left to thank one of their reporters for failing to do his job properly and I remembered a month back the letter Addiyar’s Editor in Chief Charles Ayoub wrote to Syrian President Bashar el Assad begging him for $700,000 and admitting he lost all his money to gambling.
He deleted the letter from his page but I found it somewhere else. You can check it out [Here]. I don’t think I’ve ever seen anything more humiliating and unprofessional and I am wondering whether any actions should be taken against the paper to close it down. Aren’t there any rules or guidelines to operate a newspaper in Lebanon? Shouldn’t there be a minimum level of credibility and integrity?
good question
And this is another letter published in addiyar last week :s ma fi awta mén heik !!
الديار
سيادة الرئيس القائد الدكتور بشار الأسد
في ملاذي الأخير، وفي الصعوبات، أنظر فلا أجد إلا الله رب العالمين، والإله هو الله وهو أعطانا كل شيء إلا معرفة الغيب أو الحياة أو الموت، وبقيت هذه الأمور أسراراً إلهية.
سيادة الرئيس
الأنبياء فقط معصومون عن الخطأ، وأنا إنسان عادي ولقد اعتقدت ان رسائلي قد لا تصل إليك، فاضطررت الى اللجوء الى الموقع الالكتروني.
يا سيادة الرئيس، إن موقفك سنة 2003 ضد كولن باول وقوة أميركا تشبه وقفة القادة التاريخيين. ومن ذاك الوقت وأنا أحبك جداً وأشعر أني أكتب إليك كأخٍ وكصاحب قضية وجندي من جنودك.
إن رسالتي قد يفهمها البعض أني قد تلقيت مساعدة مالية والحقيقة أني لم أتلق شيئاً بل إن قيادتك القومية هي التي تجعلني أحبك وأقدّرك وأتمنى على سيادتك ومن خلال قلبك الكبير الذي يتسع لشعب من ملايين وأنا واحد من هؤلاء الملايين.
للرأي العام العربي والسوري واللبناني أقول، إني أوصلت رسائلي الى الرئيس بشار الأسد عبر الموقع الالكتروني وقد ارتحت لأنني أعتقد أنها وصلت وللذي يكون بشهامة الرئيس بشار الأسد لا يعاتب بل نكون نحن تحت رعايته وحمايته ودمنا له.
سيادة الرئيس، إقبل مني محبتي، إقبل إحترامي، وأتمنى أن تفهم ظرفي الشخصي وحاجتي للمال من أجل تسهيل أوضاع الجريدة خلال الظرف الصعب.
تبقى يا سيادة الرئيس رمز العزة القومية ويبقى الرئيس بشار الأسد عنوان الجبين المرفوع لا يحنيه أمام أكبر قوة في العالم جاءت واحتلت العراق والمنطقة العربية وكل الناس خافوا يومها منها وبقيت سوريا صامدة.
بكل احترامٍ ومحبة.
شارل أيوب
credibility! ha!
Hilarious …
cand send me 1000000 pleez?